aDQ khabir
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل اجمعها و ابن بها سلماً تصعد به نحو النجاح..-
لا تستهين بالقطرة-.
لا يجب أن تقول كل ما تعرف ... ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول-
عندما سقطت التفاحة الجميع قالوا سقطت التفاحة إلا واحد.. قال لماذا سقطت؟؟-
من أحب الله رأى كل شيء جميلاً-
كل شيء إذا كثر رخص إلا الأدب فإنه إذا كثُر غلا .-
من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك -
ليس العار في أن تسقط.. ولكن العار أن لا تستطيع النهوض -
لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك.. لأنها ستحيل حاضرك جحيما.. ومستقبلك حُطاما .. يكفيك منها وقفة اعتبار .. تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب
لكل شعب حر نقطة انطلاق وهذه النقطة هي المحرر لطاقاته و بغض الطرف عن ماهية هذه

النقطة لاكنها الأساس لخلق مجتمع جديد متحفزللمستقبل بعين الواقع المشحون من خلالها ولعل

بهاء هذه النقطة أن تكون منبثقة من قلم الدين المتحرر بعقل التامل
-


aDQ khabir
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل اجمعها و ابن بها سلماً تصعد به نحو النجاح..-
لا تستهين بالقطرة-.
لا يجب أن تقول كل ما تعرف ... ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول-
عندما سقطت التفاحة الجميع قالوا سقطت التفاحة إلا واحد.. قال لماذا سقطت؟؟-
من أحب الله رأى كل شيء جميلاً-
كل شيء إذا كثر رخص إلا الأدب فإنه إذا كثُر غلا .-
من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك -
ليس العار في أن تسقط.. ولكن العار أن لا تستطيع النهوض -
لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك.. لأنها ستحيل حاضرك جحيما.. ومستقبلك حُطاما .. يكفيك منها وقفة اعتبار .. تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب
لكل شعب حر نقطة انطلاق وهذه النقطة هي المحرر لطاقاته و بغض الطرف عن ماهية هذه

النقطة لاكنها الأساس لخلق مجتمع جديد متحفزللمستقبل بعين الواقع المشحون من خلالها ولعل

بهاء هذه النقطة أن تكون منبثقة من قلم الدين المتحرر بعقل التامل
-


aDQ khabir
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الطلبة و الامتحان 112 الطلبة و الامتحان 213 الطلبة و الامتحان 3a10 الطلبة و الامتحان 412 الطلبة و الامتحان 511 الطلبة و الامتحان 612 الطلبة و الامتحان 1111 الطلبة و الامتحان 1010 الطلبة و الامتحان 1112 الطلبة و الامتحان 1510 الطلبة و الامتحان M1210 الطلبة و الامتحان 712 الطلبة و الامتحان 113 الطلبة و الامتحان 313 الطلبة و الامتحان 750i10
الطلبة و الامتحان 1113_110
الطلبة و الامتحان 2u10
الطلبة و الامتحان 88u10
الطلبة و الامتحان Uuso10
الطلبة و الامتحان 5512
widgeo.net

 

 الطلبة و الامتحان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد الرسائل : 1011
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

الطلبة و الامتحان Empty
مُساهمةموضوع: الطلبة و الامتحان   الطلبة و الامتحان Emptyالخميس سبتمبر 24, 2009 6:55 pm

يعتبر
الإمتحان الدراسي أحد المواقف الصعبة التي يتعرض لها الإنسان.. فهو يعني
اختبارا وتقييما مباشرا وواضحا لشخصيته وقدراته وذكائه.. أي ببساطة يعني
قيمته كإنسان.

وتختلف درجة التوتر والقلق التي
تسبق الإمتحان أو التي ترافقه، بين شخص وآخر وفقا لتركيبته النفسية وثقته
بنفسه وظروفه العائلية والإجتماعية المحيطة.. والحقيقة "إن قليلا من الخوف
والقلق لا بأس فيه".. لأنه طبيعي.. والقلق الطبيعي ينشط الجهود الإيجابية
للإنسان كي يتعامل مع الأمور الهامة والصعبة ومن ثم السيطرة عليها والنجاح
فيها.

وهناك عدد من الأعراض الشائعة التي تسبق
الامتحانات مثل: الصداع ونقص الشهية وآلام البطن والإسهال المتكرر
والغثيان والإقياء.. إضافة للدوخة والدوار والإحساس بعدم التوازن.. وخفقان
القلب وآلام الصدر. وهناك أعراض أخرى مثل الآلام العضلية المتنوعة والشعور
بالتعب والإعياء وغير ذلك.. وأما الأعراض النفسية الصريحة فهي الترقب
والخوف وتوقع الفشل والرسوب وصعوبات النوم والأحلام المزعجة والكوابيس،
إضافة للعصبية والنرفزة والتوتر ونقص التركيز والمثابرة وغير ذلك..

ولابد
من التأكيد على أن هذه الأعراض الجسمية والنفسية كلها تعبيرات عن ازدياد
القلق والخوف والتوتر.. وهي تمثل ردودا جسمية على القلق أو أنها من أعراض
القلق الجسمية والنفسية.. وهي لا تعني وجود مرض خطير.. وبالطبع فهي أعراض
مزعجة وقد تكون معطلة.. ولابد من الإطمئنان والتطمين من قبل الطلبة
وأهلهم.. ومن المطلوب السيطرة على هذه الأعراض والتخفيف منها بالدعم
النفسي والتفاؤل والتشجيع والتطمين.. وأيضا من خلال التخفيف من الأمور
التي تزيد القلق مثل المشروبات المنبهة (الشاي القهوة والكولا والشوكولا)،
ومن خلال تنظيم الوقت وأوقات المذاكرة والدراسة وأوقات الراحة والنوم، ولا
بد من تعديل الأفكار الخاطئة المقلقة والمخيفة وتبني أفكارا صحية وعملية
وواقعية.. وأن يأخذ الطالب بأسباب النجاح من حيث بذل الجهد في الحفظ
والإستذكار والدراسة وبشكل مناسب..

وبعض الحالات تحتاج للعون الإختصاصي في حال عدم الإستجابة لهذه الأساليب العامة من خلال تقييم الحالة وتقديم العلاجات المناسبة.
والأشخاص
الذين يزداد خوفهم وقلقهم من الإمتحانات يكونون عادة ممن يشكون من صراعات
نفسية تتعلق بالتنافس والنرجسية (حب الذات) والطموح والمثالية.. بسبب
تكوينهم الذاتي أو تربيتهم، وعادة ما يكون هؤلاء من المتفوقين والحساسين.
وقد يزداد قلقهم لدرجة كبيرة وبعضهم يراجع العيادات النفسية لطلب المشورة
وتخفيف أعراض التوتر المصاحبة مثل القلق والأرق والعصبية وضعف التركيز
والنسيان والخوف من الإمتحان. ومن السهل عادة تقديم بعض النصائح العامة
والعملية لهم أو مهدئ خفيف مناسب.

وبعضهم الآخر
ممن لديه أعراض شديدة كالإكتئاب أو الوسواس القهري (مثل الرغبة في التأكد
من حفظ المعلومات وتكرارها والدقة الشديدة) يحتاج لعلاجات أخرى دوائية
وجلسات نفسية وغير ذلك.

وأما بعض الطلبة ممن
ينقصهم التوازن النفسي العام إضافة إلى وجود درجة من التقصير في واجباتهم
وتحصيلهم الدراسي، فمن الممكن أن يكون موقف الإمتحان مسرحا لردود فعل
متعددة ومرضية.. مثل الإغماء المتكرر والتهديد بالإنتحار أو محاولته
والتصرفات غير المقبولة والإندفاعية ومحاولات الغش والتهور إضافة للقلق
والإكتئاب، وأيضا المبالغة في التعويض عن التقصير الدراسي بالسهر المتواصل
وتناول مختلف المنبهات بكميات كبيرة وغير ذلك.

ولاشك
بأن التخويف الشديد من الأهل والعقوبات الصارمة تساهم في زيادة التوتر
وردود الأفعال المرضية، ومثلها في ذلك عدم التوجيه أو الوعود بالمكافآت
غير المناسبة والإفراط في ذلك..

والحقيقة أن
النجاح في الإمتحان له معان كثيرة للشخص.. ومنها الإعتزاز بالذات ولذلة
النصر والتفوق.. وأما الرسوب والفشل فهو في أحد معانيه العميقة جرح خاص
لنرجسية الإنسان قد يبقى يحمله بداخله زمنا طويلا. ولا بد من التأكيد على
أن النجاح والرسوب هو جزء من الحياة نفسها.. حلوها ومرها.. ولابد من
الإعداد المتوازن لأجيال الطلبة مما يعينهم على فهم الحياة نفسها
والإستعداد لمتطلباتها.

وفي عصرنا الحالي يزداد
التنافس والصراع بين الناس مما يصل إلى أشكال مرضية قاسية لا داعي لها..
وقد أدى ذلك في المجتمعات الغربية إلى ازدياد في حالات وفيات الأطفال
والمراهقين من خلال إيذاء النفس بشكل مباشر أو غير مباشر وذلك مع نهاية
السنة الدراسية وظهور نتائج الإمتحانات في كل عام.. والحمد لله فإن هذه
الظاهرة ليست منتشرة في بلادنا.. ولكن يجب التأكيد على ضرورة الإهتمام
بجيل الطلبة في مختلف أعمارهم وتقديم العون اللازم لهم وإعدادهم بشكل
متوازن لمواجهة مراحل الحياة المختلفة بقوة وعزم وصبر وجد ومثابرة.. ولابد
من التأكيد على ضرورة التعرف على خبرات الحياة المتنوعة والمواقف الصعبة
و"الإستفادة من الفشل" في حال الرسوب أو الحصول على درجات متدنية واعتبار
ذلك فرصة حقيقة للتطور والتقدم والمراجعة لتنمية القدرات وتعديل الأخطاء
والمضي نحو الأفضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://anaskhabir.yoo7.com
 
الطلبة و الامتحان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
aDQ khabir :: قسم اللغات-
انتقل الى: